كيف تم زيادة وزن الممثلين في الأفلام
مما لاشك فيه ان مهنة التمثيل هى احد اكثر المهن التى يتعرض اصحابها لضغوط كبيرة،
ولا سيما الضغوط العصبية التى تتوالى نتيجة لاداء العديد من الشخصيات المختلفة خاصة
وان كانت تلك الشخصية تختلف كليا عن مظهرهم وطباعهم التى يعرفها الجمهور فتحاج الى جهد زائد لاداءها مثل تلك الادوار مثل شخصيات البدناء اصحاب الوزن الثقيل والتى ظهر مؤخرا بها عدة اشخاص كان ابرزهم الفنان احمد حلمى الذى نجح فى اداء شخصية مجدى فى فيلم اكس لارج حول قصة شاب يعيش وحيدا بسبب حجم جسمه وبدانته مما يبعده عن الكثير من اصدقائه وهذه الشخصية تختلف بالطبع عن جحم احمد حلمى الذى من المفترض ان شخص رفيع مما جعل هناك العديد من المجهودات التى بزلت كى يظهر حلمى بهذا الشكل النهائى والذى ساعده فى اداء هذا الدور بشكل جعل الجميع يثنى عليه فور عرض الفيلم ليس فقط من قبل الجمهور بل والنقاد الذين اكدوا ان حلمى جسد الدور ليس بالشكل بل واسلوب وطريقة الحياة التى يعيشها الرجل السمين فى طريقة نومه واسيقاظه حتى فى طريقة المشى الخاص به واسلوب الاكل وتفضيل الطعام على كافة سبل الحياة لم يكن حلمى فقط هو الوحيد الذى نجح فى عمل تلك المعادلة فقد سبقته الفنانة مى عز الدين سواء فى فيلم ايظن مع الفنان حميد الشاعرى والذى كان بمثابة الانطلاقة الاولى لشخصية الفتاة ذات السمنة الضخمة فبمجرد ظهور على الشاشة لم يتوقع احد ان تكون تلك هى مى عز الدين الفتاة التى تعتبر من اصغر الفنانات الشابات حجما فهى تقوم بمثل هذا الدور الذى يصعب على كبار الفنانين تأديته نظرا لما و عليه من صعوبة فى تجسيد الا انها استطاعت ان تجيده بل واضافة له العديد من التفاصيل مثل اسلوب الحديد الذى يمتاز بالسلاسة او فى فيلم حبيبى دائما الذى قدمته مع النجم خالد ابو النجا حيث انها الفنانة التى لا تتزوج بسبب بدانتها الزائدة العجيب بالامر ان الفنانة خالد ابو النجا شريكه بذات الفيلم قد ادى فى نهاية الاحداث ذات الشخصية لكن فى مشهد واحد فقط عندما اصبحت مى عز الدين ارفع وهو اصبح اسمن الا ان هذا المشهد الذى ظهر به خالد ابو النجا بالرجل السمين قد كان مرهقا للغاية ففكرة عمل ماكيير وتغير لشخص طبيعى الى ان يصبح شخص سمين دون ان يكتشف المشاهد ما هو التغيرات التى طأرت على الشخصية التى امامه ليس بالعمل اليسير بل عمل معقد للغاية وهو فن تغير الشخصية بما يتناسب مع مطتلبات الدور الذى يكون الشكل هو جزء من الشخصية
ولا سيما الضغوط العصبية التى تتوالى نتيجة لاداء العديد من الشخصيات المختلفة خاصة
وان كانت تلك الشخصية تختلف كليا عن مظهرهم وطباعهم التى يعرفها الجمهور فتحاج الى جهد زائد لاداءها مثل تلك الادوار مثل شخصيات البدناء اصحاب الوزن الثقيل والتى ظهر مؤخرا بها عدة اشخاص كان ابرزهم الفنان احمد حلمى الذى نجح فى اداء شخصية مجدى فى فيلم اكس لارج حول قصة شاب يعيش وحيدا بسبب حجم جسمه وبدانته مما يبعده عن الكثير من اصدقائه وهذه الشخصية تختلف بالطبع عن جحم احمد حلمى الذى من المفترض ان شخص رفيع مما جعل هناك العديد من المجهودات التى بزلت كى يظهر حلمى بهذا الشكل النهائى والذى ساعده فى اداء هذا الدور بشكل جعل الجميع يثنى عليه فور عرض الفيلم ليس فقط من قبل الجمهور بل والنقاد الذين اكدوا ان حلمى جسد الدور ليس بالشكل بل واسلوب وطريقة الحياة التى يعيشها الرجل السمين فى طريقة نومه واسيقاظه حتى فى طريقة المشى الخاص به واسلوب الاكل وتفضيل الطعام على كافة سبل الحياة لم يكن حلمى فقط هو الوحيد الذى نجح فى عمل تلك المعادلة فقد سبقته الفنانة مى عز الدين سواء فى فيلم ايظن مع الفنان حميد الشاعرى والذى كان بمثابة الانطلاقة الاولى لشخصية الفتاة ذات السمنة الضخمة فبمجرد ظهور على الشاشة لم يتوقع احد ان تكون تلك هى مى عز الدين الفتاة التى تعتبر من اصغر الفنانات الشابات حجما فهى تقوم بمثل هذا الدور الذى يصعب على كبار الفنانين تأديته نظرا لما و عليه من صعوبة فى تجسيد الا انها استطاعت ان تجيده بل واضافة له العديد من التفاصيل مثل اسلوب الحديد الذى يمتاز بالسلاسة او فى فيلم حبيبى دائما الذى قدمته مع النجم خالد ابو النجا حيث انها الفنانة التى لا تتزوج بسبب بدانتها الزائدة العجيب بالامر ان الفنانة خالد ابو النجا شريكه بذات الفيلم قد ادى فى نهاية الاحداث ذات الشخصية لكن فى مشهد واحد فقط عندما اصبحت مى عز الدين ارفع وهو اصبح اسمن الا ان هذا المشهد الذى ظهر به خالد ابو النجا بالرجل السمين قد كان مرهقا للغاية ففكرة عمل ماكيير وتغير لشخص طبيعى الى ان يصبح شخص سمين دون ان يكتشف المشاهد ما هو التغيرات التى طأرت على الشخصية التى امامه ليس بالعمل اليسير بل عمل معقد للغاية وهو فن تغير الشخصية بما يتناسب مع مطتلبات الدور الذى يكون الشكل هو جزء من الشخصية
0 التعليقات
اكـتب نعليقك