دعوة مصرية للاحتفال بـ اليوم العالمي للقبلات يوم 30 اغسطس
في اخر تقاليع العصر الحديث و محاولة تقليد الغرب في كل شئ ، دشن عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، الثلاثاء، دعوة للاحتفال بـ«اليوم العالمي للقبلات» في مصر، يوم 30 أغسطس الجاري، وكتب في دعوته، التي وجدت ترحيبا من آلاف المستخدمين على الشبكة الاجتماعية، أغلبهم من الشباب، «هل يوجد شيء أكثر جمالا من رؤية الناس وهم يتبادلون مشاعر الحب؟»، «مع الحب لبناء مجتمع صحي ومتوازن، لنبذ الكراهية والتطرف».
وفي الوقت الذي أفصح فيه الداعون عن الهدف وراء الدعوة تباينت آراء المستخدمين حول الدعوة وجدواها حسب رغبات ومعتقدات كل منهم. من جهتها قالت نجلاء أحمد: «والله مش عارفة أقولكم ايه طب اعملو حاجة تخدم البلد او تساعد على خروج المعتقلين اللي عامل جوينج حوالي 2500 علشان مسخرة فاضيه ومدى تقبل المجتمع الشرقي لحاجة زي دي، طيب شعورك إيه وانت شايف أختك أو أمك بتباس نهار أسود والله العظيم لو الثورة أخرجت لنا هذا المجتمع يبقى يارتنا معملنا أي ثورة نهار أسود».
بينما قال علاء مجدي: «متفهم فكرة إنكم رافضين قمع المرأه، وإن فيه كبت عاطفي وأنثوي للبنت بسبب الانحلال الأوروبي واللي بيرفضه مجتمعنا على أرض الواقع بس بيبيحه في أفلام جوا بيته إلخ إلخ إلخ، انما فكرة إنك تعمل إيفنت زي دا.. وتدعوا الناس لحاجه زي كدا أنا مش متدين ولا بتاع دين.. أنا كشاب عادي.. المفروض أستوعب إن إيفنت زي دا بيدي للمرأه حقوقها إزاي ؟». وقال كريم الجهيني: «بصو يا جماعة الموضوع باختصار مش تحريض على الفسق ولا الفجور ولا أي حاجة من دي خالص بس هي ضربة للرجعية والجمود الفكري وفتح القضية للنقاش بخصوص مسألة الحريات الشخصية.. والناس اللي بتدخل تستخف وتغلط في الناس تخف شوية وياريت اللي عاملين الإيفنت ده يتابعوه يا إما يعملوا حلقة نقاشية يا إما يقفلوا الول ويكتفوا اللي عاجبها الفكرة وعنده استعداد مناقشتها بالدخول وخلاص ويناقش الأدمن». وقال حسام بكير: «على فكرة واضح قوي إن الإيفنت رمزي مش هيحصل حقيقي ومعظم الناس اللي بتفهم واخده الموضوع بهزار مش أكتر، إنما فيه ناس تانية واخده الموضوع على صدرها قوي وعايشيين الدور..دول بقى أكتر ناس نفسها الإيفنت يبقي حقيقي علشان يعربدو». يشار إلى أن صفحة المناسبة لم تعلن عن مكان محدد للاحتفال إلا أنها تركت لكل محافظة اختيار المكان المناسب للاحتفال حسب رغبة المشاركين
وفي الوقت الذي أفصح فيه الداعون عن الهدف وراء الدعوة تباينت آراء المستخدمين حول الدعوة وجدواها حسب رغبات ومعتقدات كل منهم. من جهتها قالت نجلاء أحمد: «والله مش عارفة أقولكم ايه طب اعملو حاجة تخدم البلد او تساعد على خروج المعتقلين اللي عامل جوينج حوالي 2500 علشان مسخرة فاضيه ومدى تقبل المجتمع الشرقي لحاجة زي دي، طيب شعورك إيه وانت شايف أختك أو أمك بتباس نهار أسود والله العظيم لو الثورة أخرجت لنا هذا المجتمع يبقى يارتنا معملنا أي ثورة نهار أسود».
بينما قال علاء مجدي: «متفهم فكرة إنكم رافضين قمع المرأه، وإن فيه كبت عاطفي وأنثوي للبنت بسبب الانحلال الأوروبي واللي بيرفضه مجتمعنا على أرض الواقع بس بيبيحه في أفلام جوا بيته إلخ إلخ إلخ، انما فكرة إنك تعمل إيفنت زي دا.. وتدعوا الناس لحاجه زي كدا أنا مش متدين ولا بتاع دين.. أنا كشاب عادي.. المفروض أستوعب إن إيفنت زي دا بيدي للمرأه حقوقها إزاي ؟». وقال كريم الجهيني: «بصو يا جماعة الموضوع باختصار مش تحريض على الفسق ولا الفجور ولا أي حاجة من دي خالص بس هي ضربة للرجعية والجمود الفكري وفتح القضية للنقاش بخصوص مسألة الحريات الشخصية.. والناس اللي بتدخل تستخف وتغلط في الناس تخف شوية وياريت اللي عاملين الإيفنت ده يتابعوه يا إما يعملوا حلقة نقاشية يا إما يقفلوا الول ويكتفوا اللي عاجبها الفكرة وعنده استعداد مناقشتها بالدخول وخلاص ويناقش الأدمن». وقال حسام بكير: «على فكرة واضح قوي إن الإيفنت رمزي مش هيحصل حقيقي ومعظم الناس اللي بتفهم واخده الموضوع بهزار مش أكتر، إنما فيه ناس تانية واخده الموضوع على صدرها قوي وعايشيين الدور..دول بقى أكتر ناس نفسها الإيفنت يبقي حقيقي علشان يعربدو». يشار إلى أن صفحة المناسبة لم تعلن عن مكان محدد للاحتفال إلا أنها تركت لكل محافظة اختيار المكان المناسب للاحتفال حسب رغبة المشاركين
0 التعليقات
اكـتب نعليقك